ج2 الفصل 14
بأي حال،منذ عرف يو الهان جيدًا أن عليه احترام الآخرين
ليحصل على الاحترام، حاول بأفضل ما لديه لعدم معارضته. كنتيجة، انتهى به
الأمر للعودة إلى التشريح.
”كيف يمكنك أن تسأل ثم تتجاهلني فقط.... حسنًا، لا بأس. سنرى بعضنا البعض قريبًا.“
دو ووجون لعق شفتيه كما لو خاب أمله، لكنه قاد مجموعته وغادر ذلك المكان.
يبدو أن حسه بالتنافس كان يغلي بعد رؤية يو الهان يهزم الدب بمفرده، لكن بصراحة، غليان شيء كهذا بجانبه جعل يو الهان فقط غاضبًا ومنزعجًا.
في المقام الأول، يو الهان لم يحب كلمة ’منافسة‘. فقط كيف يمكن لشخصٍ أن ينافس شخصًا آخر كتفًا بكتف!؟ لا، قبل ذلك، كيف يمكن ليو الهان أن يقف كتفًا بكتف مع شخصٍ آخر حين لم يكن هناك شخص ليفعل معه ذلك في المقام الأول؟
هل المنافس ضروريٌ حقًّا للتحسّن؟ ذاك يدعى ’قلة مثابرة‘. ألم يكن كافيًا أن تبذل جهدًا بهدوءٍ فقط بمفردك إذا أردت تحسين نفسك!؟
سواءً كان ذلك الدراسة وحيدًا في المنزل، أو التدريب على فيل تودو مع كيس رمل كيو الهان، كلّ ذلك كان ممكنًا، لكن لما ستجر شخصًا آخر في هذا وتحرج نفسك!؟
إذا لم يستطع المرء تحسين نفسه فقط لأنه لم لا أحد هناك لمنافسته، إذًا أيمكنك تسمية هذا بـ’قدرتك الخاصة‘ حتى حين تكون قدرةً حسّنتها فقط بسبب وجود منافس؟ ما المغزى من قدرةٍ تتحسن وتُقاس فقط حين تُنافَس!؟
ما الهدف من قدرةٍ تملك معنىً فقط حين تتجاوز شخصًا آخر!؟
كيف يجرؤ على التنافس مع الآخرين حين لم يستطع حتى الفوز على قدرة جسده الخاصة؟ إذا أراد أن يتجاوز شيئًا ما، أليس عليه التفكير بتجاوز نفسه أولًا!؟
كيف أمكنه إهمال شيءٍ ما كثيرًا في حين أن حتى يو الهان لم يستطع قول أنه فعلها «يقصد تجاوز نفسه» حتى مع ألف عامٍ من الجهد؟ وماذا؟ سيصبح الأقوى؟ سيقف على مستوىً أعلى من أي شخص؟ كلّ ذلك كان مضحكًا!
هكذا، يو الهان أخرج غضب الوحيد«المنعزل» بأسلوب ملتفٍ وغير منصف. فقط في عقله مع ذلك.
[.....يو الهان؟ ألست منفعلًا جدًّا نوعًا ما؟]
”لا، أنا هادئٌ للغاية.“
نداء ارتا أعاد يو الهان للواقع. عبس بشفتيه بينما رد على ارتا وأنهى تشريح الجسم.
للأسف، الدب البني لم يملك حجرًا سحريًا، لكن جودة جلده كانت رائعة. إذا تم معالجته جيدًا، فسيكون قادرًا على أن يصنع درعًا يمكنها تحمل الرشاشات بسهولة.
”اعذرني...سيد سانغداين بولت....؟“
”لن أبيع.“
كان الآن معتادًا على منع التقارب لـ’الأصدقاء الأقوياء‘. بأي حال، كما لو قد سمع المسألة بين يو الهان والملازم الثاني هان يورانغ، والرتب العسكرية الأخرى، والحكومة، والرائد وبحذر
كلّم يو الهان.
”سمعت أنك تبحث عن وحوشٍ قوية للصيد، لا؟ إذا كنت، إذًا يمكننا إعطاؤك المعلومات.“
”فقط المعلومات؟“
”نعم.“
فقط حيث اختفت نيته القائلة ’عض على سكين واهجم‘...الرائد قدّم له عرضًا بصوتٍ ودّيٍ حقًّا.
”نريد أن نتجاوز هذه المحنة بأقل قدرٍ ممكنٍ من الأضرار. بالطبع ستكون كذبة قول أننا لا نريد الجسم، لكنني أقول أن حيوات الناس أكثر أهمية. لذا إن أردت، سأُحب مشاركة مواقع ظهور الوحوش.....“
”.....“
”مع أن الحكومة تتفوه بالهراء حول الرغبة بجمع مستخدمي القدرات لتشكيل مجموعةٍ أو شيءٍ ما، فأنا بصراحة أشكّ بذلك. إنهم حتى لا يُخفون رغباتهم في التحكم بالآخرين. شخصيًّا، أفهم رغبتك في عدم الاختلاط بالحكومة والجيش. ولذا، أنا أعرض هذا لك... كيف هذا؟“
كان ذلك عرضًا منطقيًا. الدولة كانت ترسم صورةً كبيرةً وغير واقعية، لكن هذا الرائد كان يتحدث إليه مع فكرة واقعية لوجوب تجاوز هذه المحنة كأساس.
يو الهان تردد، لكن صدقًا، لم يكن شيئًا يجدر به التردد فيه. بأي حال، سيكون هناك جنود حيث تُفسد وتُخرب الوحوش، لذا إن كان ذلك صحيحًا، ألن يكون أفضل لاستلام معلوماتٍ منهم والذهاب مباشرةً عوضًا عن إضاعة الوقت بحثًا في الانترنت؟
”أخبرني.“
”فو. شكرًا على المساعدة.“
الرائد، يون داي هان تنهد براحةٍ من أعماق قلبه وحنى رأسه ليو الهان.
لديه أعين.
شخصٌ هاجم وقتل وحشًا في المستوى الثاني بثلاث ضرباتٍ فقط رغم حقيقة أنه لم تكن أيامًا كثيرة منذ الكارثة العظيمة. حاليًا، يو الهان كان شخصًا لم يستطع لمسه بأيدٍ شخصية. أسيتوقف هناك فقط حقًّا؟ مستحيل. هو لم يعرف، لكنه خمّن أن يو الهان على الأغلب سينمو ليصبح مستخدم قدراتٍ سيُمثل كوريا.
يون داي هان تعلم الكثير من الأمور بينما كان في عالمٍ آخر. لقد رأى المشهد حيث تجاوزت قوةٌ فردية ما لدى دولة ورأى مشهدًا حيث وحشٌ واحد دمَّر دولة.
تلك أخبرته أن منطقًا قائمًا لا يستطيع قيادة الجيش، الدولة، والمجتمع بعد الكارثة العظيمة. كان بسبب هذا أيضًا أنه قدَّم عرضًا كهذا ليو الهان رغم الاضطرار لمعارضة الأوامر التي أبلغته أن يكون قوي الشخصية.
محاولة التحكم بقوىً خطيرة قد يُسبب دمارًا متبادلًا. فقط لما يوجد داعٍ للتشبث بأيديهم والتحكم بهم؟ إذا كان الشخص الآخر شخصًا يمكن التحدث إليه، إذًا يجب أن تبحث عن طريقةٍ لربحٍ متبادل. كالآن.
بينما قد يكون عنيفًا قليلًا مع مرؤوسيه «أتباعه»، كان جنديًا حكيمًا. نتيجةً لأفعاله يو الهان لم يحتج لمقاومة الجيش، وكان هناك مجالٌ للنقاش.
يون داي هان قام بما هو أكثر من كافٍ بإقامة علاقة إيجابية مع يو الهان، الذي سينمو لمستخدم قدرةٍ استثنائيٍ في المستقبل.
رغم حقيقة أن يو الهان قد قرأ كلَّ أفكاره الداخلية.
”للجيش الحالي، إيقافهم «الوحوش» هو أفضل ما نستطيع فعله. قبل أن يمر أشخاص أكثر عبر معاناة..... رجاءً.“
”حسنًا.“
يو الهان لف بمهارةٍ عظام الدب في جلد الدب وحمله. ثم تجاهل قليلًا نظرات الجنود المختلطة بالتقدير، الحسد، الخوف، و إلخ.، وغادر ذلك المكان. حقيقة أنه لم يحتج لاستخدام تطبيق الفلاش جعله يشعر بمشاعر معقدة.
[ذلك البشري سيعيش لوقتٍ طويل.]
”أنا لا أريد رؤيته في كثيرٍ من الأحيان. ذلك الشخص يُقيمني عاليًا جدًّا.“
[فقط ما الذي يمكن فعله لإحباط النفس ذاك...... بأي حال، لنذهب للمكان التالي! اركض أسرع!]
شكرًا لتعاون الجيش، كان يو الهان قادرًا على إبادة ثلاثة حشودٍ أخرى من الوحش ذلك اليوم. من ضمنهم، لم يكن هناك أقوى من الذئب البري، أقل كثيرًا من الدب البني، وشكرًا لذلك، ارتفع مستواه مرةً واحدة فقط، ليصبح في المستوى 24.
عوضًا عن ذلك، حصل على كثيرٍ من الربح. قام ببيع كلِّ ما تركته الوحوش لموظفي الجيش نقدًا، عدا الأحجار السحرية، بينما اكتفى فقط مع ما تركه حشد الذئب والدب البني.
كنتيجة، كمية صادمة بعض الشيء من المال كانت الآن بين يديه. بالكلمات، كان مجموع ما يقارب بليون وون (≈8.7 مليون دولار أمريكي).
”سأمتلك ما يكفي كباقٍ بعد إنشاء ورشة عمل! أيجدر بي توقيع عقد حالًا!؟“
[ليس حكيمًا استخدام قدرٍ عظيمٍ من المال فقط بعد أن كسبته. ما الذي تخطط لفعله إذا تم تتبعك؟]
”آه......“
[.... لذا سأستخدم سحرًا لمحو ذكريات المتعاقد لأجلك كخدمةٍ خاصة فقط هذه المرة. إذا استخدمت هذا، سيتم في جولةٍ واحدة.]
”جيد!“
كما هو متوقع، سحر ملاك كان الأفضل في العالم.
مع أنه وبِخ من أمه التي قالت ’أين ذهبت حين كان ذلك خطرخطرًا جدًّا‘ عندما عاد إلى المنزل ليلًا، كلّ شيءٍ آخر جرى بسلاسة. يو الهان ذهب للنوم بينما يفكر بأن كلَّ شيءٍ سيصبح جيدًا بدايةً من الغد.
وعندما أشرقت الشمس في اليوم التالي.
نفس النص يمكن رؤيته على أعين كلِّ البشرية بعد أن استيقظوا.
[الصلة المقطوعة مع العالم الآخر سيُعاد وصلها! من الآن، ستكون قادرًا على أن تأخذ مهماتٍ والحصول على أجورٍ مناسبة في العالم الآخر الذي قد استدعيت إليه!]
هكذا، يو الهان أصبح وحيدًا مجددًا.
ملاحظات كاتب/ة
هناك عائدون يفكرون مثل ذلك (دو ووجون)
وهناك عائدون يفكرون مثل ذلك (يون داي هان)
وكان هناك غيرهم من يفكرون مثل ذلك— كان ما كنت أحاول عرضه لكم في هذا الفصل.
كمرجع لك، لا تستطيع قبول أفكار يو الهان بجدية جدًّا! هذه أفكار شخصية للغاية التي تحتوي على استياء يو الهان من عدم قدرته على إيجاد منافسٍ حين لم يلاحظه الآخرون! T^T
بداية الفصل الجديد! البشرية (ما عدا يو الهان) حصلت على مهمة نموٍ سريع. الأشياء التي يقوم بها الحاكم تشبه مطور لعبة يحاول جعل لعبة مليئة بالأخطاء طبيعيةً بمواصلة ترقيعها! لا تخبرني أن هناك مشاكل أخرى من هذا....؟ T, شجرة الـ....@#%!!
بأي حال، ماذا سيحدث للمتروك يو الهان!؟ أسيأكل الفشار فقط في المنزل!؟
––––––––––––––––––––––––––––––––––––––
آسفة على التأخير لم أعتد بعد على المصطلحات لذا واجهت بعض الصعوبات في الترجمة كما الشبكة انقطعت فاضطررت للعودة إلى القاموس كثيرًا
أتمنى أن تستمتعوا بهذا الفصل وسأحاول تنزيل فصلين كل أسبوع إن شاء الله حسب استطاعتي
ترجمة soosoo
”كيف يمكنك أن تسأل ثم تتجاهلني فقط.... حسنًا، لا بأس. سنرى بعضنا البعض قريبًا.“
دو ووجون لعق شفتيه كما لو خاب أمله، لكنه قاد مجموعته وغادر ذلك المكان.
يبدو أن حسه بالتنافس كان يغلي بعد رؤية يو الهان يهزم الدب بمفرده، لكن بصراحة، غليان شيء كهذا بجانبه جعل يو الهان فقط غاضبًا ومنزعجًا.
في المقام الأول، يو الهان لم يحب كلمة ’منافسة‘. فقط كيف يمكن لشخصٍ أن ينافس شخصًا آخر كتفًا بكتف!؟ لا، قبل ذلك، كيف يمكن ليو الهان أن يقف كتفًا بكتف مع شخصٍ آخر حين لم يكن هناك شخص ليفعل معه ذلك في المقام الأول؟
هل المنافس ضروريٌ حقًّا للتحسّن؟ ذاك يدعى ’قلة مثابرة‘. ألم يكن كافيًا أن تبذل جهدًا بهدوءٍ فقط بمفردك إذا أردت تحسين نفسك!؟
سواءً كان ذلك الدراسة وحيدًا في المنزل، أو التدريب على فيل تودو مع كيس رمل كيو الهان، كلّ ذلك كان ممكنًا، لكن لما ستجر شخصًا آخر في هذا وتحرج نفسك!؟
إذا لم يستطع المرء تحسين نفسه فقط لأنه لم لا أحد هناك لمنافسته، إذًا أيمكنك تسمية هذا بـ’قدرتك الخاصة‘ حتى حين تكون قدرةً حسّنتها فقط بسبب وجود منافس؟ ما المغزى من قدرةٍ تتحسن وتُقاس فقط حين تُنافَس!؟
ما الهدف من قدرةٍ تملك معنىً فقط حين تتجاوز شخصًا آخر!؟
كيف يجرؤ على التنافس مع الآخرين حين لم يستطع حتى الفوز على قدرة جسده الخاصة؟ إذا أراد أن يتجاوز شيئًا ما، أليس عليه التفكير بتجاوز نفسه أولًا!؟
كيف أمكنه إهمال شيءٍ ما كثيرًا في حين أن حتى يو الهان لم يستطع قول أنه فعلها «يقصد تجاوز نفسه» حتى مع ألف عامٍ من الجهد؟ وماذا؟ سيصبح الأقوى؟ سيقف على مستوىً أعلى من أي شخص؟ كلّ ذلك كان مضحكًا!
هكذا، يو الهان أخرج غضب الوحيد«المنعزل» بأسلوب ملتفٍ وغير منصف. فقط في عقله مع ذلك.
[.....يو الهان؟ ألست منفعلًا جدًّا نوعًا ما؟]
”لا، أنا هادئٌ للغاية.“
نداء ارتا أعاد يو الهان للواقع. عبس بشفتيه بينما رد على ارتا وأنهى تشريح الجسم.
للأسف، الدب البني لم يملك حجرًا سحريًا، لكن جودة جلده كانت رائعة. إذا تم معالجته جيدًا، فسيكون قادرًا على أن يصنع درعًا يمكنها تحمل الرشاشات بسهولة.
”اعذرني...سيد سانغداين بولت....؟“
”لن أبيع.“
كان الآن معتادًا على منع التقارب لـ’الأصدقاء الأقوياء‘. بأي حال، كما لو قد سمع المسألة بين يو الهان والملازم الثاني هان يورانغ، والرتب العسكرية الأخرى، والحكومة، والرائد وبحذر
كلّم يو الهان.
”سمعت أنك تبحث عن وحوشٍ قوية للصيد، لا؟ إذا كنت، إذًا يمكننا إعطاؤك المعلومات.“
”فقط المعلومات؟“
”نعم.“
فقط حيث اختفت نيته القائلة ’عض على سكين واهجم‘...الرائد قدّم له عرضًا بصوتٍ ودّيٍ حقًّا.
”نريد أن نتجاوز هذه المحنة بأقل قدرٍ ممكنٍ من الأضرار. بالطبع ستكون كذبة قول أننا لا نريد الجسم، لكنني أقول أن حيوات الناس أكثر أهمية. لذا إن أردت، سأُحب مشاركة مواقع ظهور الوحوش.....“
”.....“
”مع أن الحكومة تتفوه بالهراء حول الرغبة بجمع مستخدمي القدرات لتشكيل مجموعةٍ أو شيءٍ ما، فأنا بصراحة أشكّ بذلك. إنهم حتى لا يُخفون رغباتهم في التحكم بالآخرين. شخصيًّا، أفهم رغبتك في عدم الاختلاط بالحكومة والجيش. ولذا، أنا أعرض هذا لك... كيف هذا؟“
كان ذلك عرضًا منطقيًا. الدولة كانت ترسم صورةً كبيرةً وغير واقعية، لكن هذا الرائد كان يتحدث إليه مع فكرة واقعية لوجوب تجاوز هذه المحنة كأساس.
يو الهان تردد، لكن صدقًا، لم يكن شيئًا يجدر به التردد فيه. بأي حال، سيكون هناك جنود حيث تُفسد وتُخرب الوحوش، لذا إن كان ذلك صحيحًا، ألن يكون أفضل لاستلام معلوماتٍ منهم والذهاب مباشرةً عوضًا عن إضاعة الوقت بحثًا في الانترنت؟
”أخبرني.“
”فو. شكرًا على المساعدة.“
الرائد، يون داي هان تنهد براحةٍ من أعماق قلبه وحنى رأسه ليو الهان.
لديه أعين.
شخصٌ هاجم وقتل وحشًا في المستوى الثاني بثلاث ضرباتٍ فقط رغم حقيقة أنه لم تكن أيامًا كثيرة منذ الكارثة العظيمة. حاليًا، يو الهان كان شخصًا لم يستطع لمسه بأيدٍ شخصية. أسيتوقف هناك فقط حقًّا؟ مستحيل. هو لم يعرف، لكنه خمّن أن يو الهان على الأغلب سينمو ليصبح مستخدم قدراتٍ سيُمثل كوريا.
يون داي هان تعلم الكثير من الأمور بينما كان في عالمٍ آخر. لقد رأى المشهد حيث تجاوزت قوةٌ فردية ما لدى دولة ورأى مشهدًا حيث وحشٌ واحد دمَّر دولة.
تلك أخبرته أن منطقًا قائمًا لا يستطيع قيادة الجيش، الدولة، والمجتمع بعد الكارثة العظيمة. كان بسبب هذا أيضًا أنه قدَّم عرضًا كهذا ليو الهان رغم الاضطرار لمعارضة الأوامر التي أبلغته أن يكون قوي الشخصية.
محاولة التحكم بقوىً خطيرة قد يُسبب دمارًا متبادلًا. فقط لما يوجد داعٍ للتشبث بأيديهم والتحكم بهم؟ إذا كان الشخص الآخر شخصًا يمكن التحدث إليه، إذًا يجب أن تبحث عن طريقةٍ لربحٍ متبادل. كالآن.
بينما قد يكون عنيفًا قليلًا مع مرؤوسيه «أتباعه»، كان جنديًا حكيمًا. نتيجةً لأفعاله يو الهان لم يحتج لمقاومة الجيش، وكان هناك مجالٌ للنقاش.
يون داي هان قام بما هو أكثر من كافٍ بإقامة علاقة إيجابية مع يو الهان، الذي سينمو لمستخدم قدرةٍ استثنائيٍ في المستقبل.
رغم حقيقة أن يو الهان قد قرأ كلَّ أفكاره الداخلية.
”للجيش الحالي، إيقافهم «الوحوش» هو أفضل ما نستطيع فعله. قبل أن يمر أشخاص أكثر عبر معاناة..... رجاءً.“
”حسنًا.“
يو الهان لف بمهارةٍ عظام الدب في جلد الدب وحمله. ثم تجاهل قليلًا نظرات الجنود المختلطة بالتقدير، الحسد، الخوف، و إلخ.، وغادر ذلك المكان. حقيقة أنه لم يحتج لاستخدام تطبيق الفلاش جعله يشعر بمشاعر معقدة.
[ذلك البشري سيعيش لوقتٍ طويل.]
”أنا لا أريد رؤيته في كثيرٍ من الأحيان. ذلك الشخص يُقيمني عاليًا جدًّا.“
[فقط ما الذي يمكن فعله لإحباط النفس ذاك...... بأي حال، لنذهب للمكان التالي! اركض أسرع!]
شكرًا لتعاون الجيش، كان يو الهان قادرًا على إبادة ثلاثة حشودٍ أخرى من الوحش ذلك اليوم. من ضمنهم، لم يكن هناك أقوى من الذئب البري، أقل كثيرًا من الدب البني، وشكرًا لذلك، ارتفع مستواه مرةً واحدة فقط، ليصبح في المستوى 24.
عوضًا عن ذلك، حصل على كثيرٍ من الربح. قام ببيع كلِّ ما تركته الوحوش لموظفي الجيش نقدًا، عدا الأحجار السحرية، بينما اكتفى فقط مع ما تركه حشد الذئب والدب البني.
كنتيجة، كمية صادمة بعض الشيء من المال كانت الآن بين يديه. بالكلمات، كان مجموع ما يقارب بليون وون (≈8.7 مليون دولار أمريكي).
”سأمتلك ما يكفي كباقٍ بعد إنشاء ورشة عمل! أيجدر بي توقيع عقد حالًا!؟“
[ليس حكيمًا استخدام قدرٍ عظيمٍ من المال فقط بعد أن كسبته. ما الذي تخطط لفعله إذا تم تتبعك؟]
”آه......“
[.... لذا سأستخدم سحرًا لمحو ذكريات المتعاقد لأجلك كخدمةٍ خاصة فقط هذه المرة. إذا استخدمت هذا، سيتم في جولةٍ واحدة.]
”جيد!“
كما هو متوقع، سحر ملاك كان الأفضل في العالم.
مع أنه وبِخ من أمه التي قالت ’أين ذهبت حين كان ذلك خطرخطرًا جدًّا‘ عندما عاد إلى المنزل ليلًا، كلّ شيءٍ آخر جرى بسلاسة. يو الهان ذهب للنوم بينما يفكر بأن كلَّ شيءٍ سيصبح جيدًا بدايةً من الغد.
وعندما أشرقت الشمس في اليوم التالي.
نفس النص يمكن رؤيته على أعين كلِّ البشرية بعد أن استيقظوا.
[الصلة المقطوعة مع العالم الآخر سيُعاد وصلها! من الآن، ستكون قادرًا على أن تأخذ مهماتٍ والحصول على أجورٍ مناسبة في العالم الآخر الذي قد استدعيت إليه!]
هكذا، يو الهان أصبح وحيدًا مجددًا.
ملاحظات كاتب/ة
هناك عائدون يفكرون مثل ذلك (دو ووجون)
وهناك عائدون يفكرون مثل ذلك (يون داي هان)
وكان هناك غيرهم من يفكرون مثل ذلك— كان ما كنت أحاول عرضه لكم في هذا الفصل.
كمرجع لك، لا تستطيع قبول أفكار يو الهان بجدية جدًّا! هذه أفكار شخصية للغاية التي تحتوي على استياء يو الهان من عدم قدرته على إيجاد منافسٍ حين لم يلاحظه الآخرون! T^T
بداية الفصل الجديد! البشرية (ما عدا يو الهان) حصلت على مهمة نموٍ سريع. الأشياء التي يقوم بها الحاكم تشبه مطور لعبة يحاول جعل لعبة مليئة بالأخطاء طبيعيةً بمواصلة ترقيعها! لا تخبرني أن هناك مشاكل أخرى من هذا....؟ T, شجرة الـ....@#%!!
بأي حال، ماذا سيحدث للمتروك يو الهان!؟ أسيأكل الفشار فقط في المنزل!؟
––––––––––––––––––––––––––––––––––––––
آسفة على التأخير لم أعتد بعد على المصطلحات لذا واجهت بعض الصعوبات في الترجمة كما الشبكة انقطعت فاضطررت للعودة إلى القاموس كثيرًا
أتمنى أن تستمتعوا بهذا الفصل وسأحاول تنزيل فصلين كل أسبوع إن شاء الله حسب استطاعتي
ترجمة soosoo
شكرا علي الترجمه الرهيبه والفصل الاسطورة
ردحذف